محمد سامي الكيال عن رواية «حزنٌ في قلبي» لهلال شومان على القدس العربي

«يمكن القول إن نص شومان «معاصر»، بكل ما في هذه المفردة من دلالات: بات من الصعب في أيامنا الحديث عما هو عام من منظور جمعي، تعددت الرؤى وتكاثرت الهويات، وغرقت محاولات التغيير بكثير من اليأس والملل واللاجدوى. ربما كانت من آخر هذه المحاولات في العالم العربي انتفاضة 17 تشرين في لبنان. اليوم يبحث كثيرون ممن شاركوا في هذه الاحتجاجات عن الخلاص الفردي، أو إذا تحدثنا بأسلوب الكاتب، يسعون إلى مداراة «حزن قلبهم»، عبر ابتكار رحلاتهم الخاصة، لنثر ما يثقلهم من رماد.»

المزيد؟ هنا!